نبذة:
كتابٌ شيقٌ لطيفٌ، جاء في مقدمة وأربعة وعشرين بابًا، ذكر المؤلف في المقدمة الأسباب التي دفعته إلى تصنيف هذا الكتاب، وبدأ الكتاب بباب ذكر الحماقة ومعناها، واخْتُتِم بباب في ذكر المغفلين على الإطلاق.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
ابن الجوزي
|
نبذة:
من مشاهير كتب الأدب في القرن الرابع الهجري. ألفه الصولي زمن الراضي بالله، كما يفهم مما كتبه في باب ما يتكاتب به الناس اليوم.فجعل الجزء الأول منه فيما قيل في الخط والقلم، والجزء الثاني فيما قيل في المداد والقرطاس وأدوات الكتابة وآدابها، وما يلزمها من الصناعات، وجعل الثالث فيما جاء في الإبل والخيل، وأحكام الأموال والخراج الجزية، والرقيق، والأطعمة، ومكاتبة الإخوان، وختمه بفصول في اللغة والنحو.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
الصولي
|
نبذة:
هذا الكتاب يبحث في علم البلاغة وأصوله، ويعتبر من أهم ما كتب في علم البلاغة، بل العمدة فيه؛ إذ إن مصنفه الجرجاني كان إمام البلاغة في عصره، وقد تكلم فيه عن الجناس والسجع والاستعارات والتشبيه والمجاز وغير ذلك من فروع علم البيان، وقد أكثر من ذكر الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والشواهد والأمثلة على ذلك.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
عبد القاهر الجرجاني
|
نبذة:
هذا الكتاب يعد من نوادر كتب الحكم والأمثال، يقع في عشرة أبواب معقودة على الآيات والأحاديث والأقوال البليغة، والحكم والأمثال والشعر السائر، وكل ذلك موزع بمنهج يشبه منهج «التمثيل والمحاضرة» إلى حد كبير، وتبدو مادة الكتاب نفسها كأنها منتزعة من «التمثيل والمحاضرة» عدا الباب العاشر الذي عقده المصنف للشعر، ويمتاز الكتاب بالتدرج الزمني لأصحاب النصوص في الأبواب كلها، وقد وضعه كما يفهم من بعض فصوله للقاضي الجليل أبي أحمد منصور بن محمد عند عودته من غزنة مارا بهراة بعد سنة 412هـ، وللكتاب مختصر مشهور صنعه الفخر الرازي وسماه «أحاسن كلام النبي والصحابة والتابعين وملوك الجاهلية والإسلام».
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
الثعالبي
|
نبذة:
جاء هذا الكتابُ مقدمةً وعدةَ رسائل؛ بدأه مؤلفه بمقدمة شرح فيها مضمون كتابه، بعد ذكره الأسبابَ الدافعةَ له على تأليفه. ويعالج الكتاب داء البخل بطريق السخرية والتندر، ويُفيد الكتاب في تبيين الحجج الطريفة للبخلاء، وتعرف حيلهم اللطيفة، ولا يخلو من نوادرهم العجيبة. ويصور هذا الكتاب البخلاء الذين قابلهم المصنف, وقد صور الكاتب البخلاء تصويرًا واقعيًّا حسيًّا نفسيًّا فكاهيًّا. وقصص الكتاب مواقف هزلية تربوية قصيرة، والكتاب دراسة اجتماعية تربوية نفسية اقتصادية لهذا الصنف من الناس. ولهذا الكتاب أهمية علمية حيث يكشف لنا عن نفوس البشر وطبائعهم وسلوكهم علاوة على احتوائه على العديد من أسماء الأعلام والمشاهير والمغمورين، وكذلك أسماء البلدان والأماكن، وصفات أهلها، والعديد من أبيات الشعر، والأحاديث، والآثار، فالكتاب موسوعة علمية أدبية اجتماعية جغرافية تاريخية.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
الجاحظ
|
نبذة:
الكتاب: مقدمة، وعدةُ أبوابٍ، وهو ليس خالصًا لعلم البديع، بالمعنى الاصطلاحي المستقر لدى البلاغيين الآن؛ وإنما هو كتاب في البلاغة بمعناها العام، حيث بدأ الكتابُ بالاستعارة، ثم التجنيس والمطابقة، واخْتُتِم بالالتفات.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
ابن المعتز
|
نبذة:
كتاب عقده المصنف للحديث عن ذوي العاهات من البرصان والعرجان والعميان والحولان من أعلام العرب وأشرافهم ومشاهيرهم وشعرائهم. والكتابُ: طَرْحٌ أدبي تاريخي تحليلي يجمع فوائد حول أشهر العوران، والعرجان، والبرصان، والحولان، والعميان،... مع ذكر عوارض هذه العلل، مقارنةً بالأسوياء. وقد اتخذ المصنف كتاب الهيثم بن عدي في هذا الموضوع تكأة لتأليف كتابه هذا؛ بهدف جمع فوائد أخبار أولئك العرجان والعميان والبرصان والحولان لبيان أن جماعة منهم كانوا يبلغون مع العرج ما لا يبلغه عامة الأصحاء، ومع العمى يدركون ما لا يدركه أكثر البصراء، ثم يبين المصنف الطريقة التي ينبغي أن يعالج بها الحديث عن هذه الأمور الشخصية البحتة، وذلك في سبيل استخلاص أدب يستفاد منه أو عظة يعتبر بها. ولقد وصل الجاحظ بكتابه هذا إلى قمة سامية من الأدب الإنساني الرفيع، لم يدانه فيها من طرقوا هذه الناحية في الإنسان.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
الجاحظ
|
نبذة:
يعد الكتاب من أمهات كتب الأدب العربي، كما ألمح ابن خلدون في مقدمة تاريخه عند كلامه على علم الأدب، بدأه صاحبه بمقدمة: ضَمَّنَهَا حديثًا عن الفصاحة والطلاقة، والعي والحصر، ثم شَرَعَ في تفصيل البيان، وذِكْر أشهر الخطباء، وأهم الخُطَب، والرسائل الأدبية التاريخية. كما عَرَضَ المؤلف لظاهرة الشعوبية السائدة ـ آنذاك ـ من خلال الحديث عن العصا، التي من عادة العرب اتخاذها في مواضع متباينة. والجزء الأخير جعله أخلاطًا: من الشعر، والنوادر، والأحاديث، وتعازي الملوك. وألف الجاحظ كتابه في أواخر أيامه وغايته في الدفاع عن البيان العربي في مختلف مظاهره، وتحدث فيه عن الألفاظ وفصاحتها، والأفكار والأساليب، وتناسب اللفظ والمعنى. كما ملأه بالأخبار والنوادر والطرائف، والشعر وشواهد القرآن الكريم والحديث الشريف والخطب والأمثال وغيرها للدفاع عن ما يذهب إليه، مما جعل من الكتاب موسوعة أدبية تمثل ثقافة الجاحظ التي أحاطت بمعارف عصره. أما موضوعات الكتاب الكبرى فتدور حول البيان والبلاغة، والخطابة، والشعر، والأسجاع، ونماذج من الوصايا والرسائل، وطائفة من كلام النساك والقصاص وأخبارهم، وغير ذلك. ويتنقل الجاحظ بين هذه القضايا مرسلًا نفسه على سجيتها، غير متقيد بمنهج محكم يلتزمه، بل يعتمد على الاستطراد والانتقال من موضوع الى آخر، ثم العودة الى ما أسلف من قبل، مشيعًا جوًّا من الفكاهة المحببة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
الجاحظ
|
نبذة:
يعد هذا الكتاب من أمهات كتب الأدب، وهو جامع لكثير من الفوائد ومنثور المسائل في الأخبار، والأنساب، والأمثال، والشعر، والعروض، حتى الطب والموسيقى. وقد استوعب خلاصة ما دون من كتب الأصمعي وأبي عبيدة والجاحظ وابن قتيبة وغيرهم. ولم يقتصر على المأثور عن العرب بل وشى كتابه بما ترجم عن اليونان، والفرس، والهنود، من ضروب الحكمة والموعظة والملح. وقد تأنق في تبوبيه وتفنن في ترتيبه، فقسمه إلى خمسة وعشرين كتابًا في موضوعات شتى ومن الغريب أن المؤلف وهو أندلسي لم يشر إلى الأندلس ولا إلى أهله. وقد قسمه المؤلف إلى خمسة وعشرين كتابًا، وسمى كل كتاب باسم درة لتنتظم وتجتمع كلها بخيط هذا الكتاب عقدًا فريد الروعة، فمن «لؤلؤة السلطان» إلى «جوهرة الأمثال» إلى «ياقوتة الألحان» إلخ. وفي هذه الكتب قصص، وتاريخ، وشعر، ونثر، ورسائل، وخطب. والكتاب سفر ضخم عَرَضَ لكثيرٍ من الموضوعات مثل: أعاريض الشعر، أيام العرب ووقائعها، أمثال العرب، أخبار الكَتَبَة، آداب الطعام والشراب، وغير ذلك.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
ابن عبد ربه
|
نبذة:
كتابٌ مهم في أصول الأدب، جاء فصولًا ومسائلَ، بدأه مؤلِفه بمقدمة ألمح فيها إلى قيمة الكتاب، الذي يأتي لبنةً مكملةً للثغرات التي خلفتها كتبٌ أدبيةٌ سابقةٌ. ثم بحثَ المؤلِف ـ بعمق ـ الأدواتِ التي يجب توفرها عند الكُتَّاب والشعراء؛ ليكونوا فرسانًا في حلبة الإبداع، كما لم يُغفل دور المَلَكَة الأدبية، التي تُسهم هذه الأدواتُ في تنميتها وثرائها. كما عَرَضَ الكتابُ لكثيرٍ من القضايا الأدبية: كالحقيقة والمجاز، والفصاحة والبلاغة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
ابن الأثير «الكاتب»
|
نبذة:
كتابٌ مهم في أصول الأدب، جاء فصولًا ومسائلَ، بدأه مؤلِفه بمقدمة ألمح فيها إلى قيمة الكتاب، الذي يأتي لبنةً مكملةً للثغرات التي خلفتها كتبٌ أدبيةٌ سابقةٌ. ثم بحثَ المؤلِف ـ بعمق ـ الأدواتِ التي يجب توفرها عند الكُتَّاب والشعراء؛ ليكونوا فرسانًا في حلبة الإبداع، كما لم يُغفل دور المَلَكَة الأدبية، التي تُسهم هذه الأدواتُ في تنميتها وثرائها. كما عَرَضَ الكتابُ لكثيرٍ من القضايا الأدبية: كالحقيقة والمجاز، والفصاحة والبلاغة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
ابن الأثير «الكاتب»
|
نبذة:
هذا الكتاب عبارة عن أسئلة أرسلها أبو حيان إلى أبي علي مسكويه دفعة واحدة وأجاب عنها دفعة واحدة أيضًا، وأعادها إليه مع المقدمة التي قدم بها المؤلف للكتاب وخاتمة ختم بها الكتاب أيضًا، وكان في طبيعة الأسئلة أنها لم تأخذ خطًّا واحدًا فمنها ما سأل هو عنه، ومنها ما سُئل عنها فأحالها إلى مسكويه، أو سُئل عنها غيرُه وسمعها هو، فأحالها إليه كذلك لمعرفة رأيه فيها، وقد عنون أبو حيان لبعض المسائل وهو العدد القليل، وترك البعض الآخر بدون عنوان وهو العدد الكثير، وكذلك حوت كل مسألة على عدة أسئلة، ولم يقتصر على سؤال واحد، بل وشمل بعضها قصصًا.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
أبو حيان التوحيدي
|
نبذة:
الكتاب يتناول تاريخ الأدب في عصر المماليك ويعد لذلك من الكتب التي لا غنى عنها للباحثين في الأدب إذ ضمنه كثيراً من نماذج شعراء عصره وقدم تصويراً دقيقاً للحياة الأدبية آنذاك ولعل هذا الكتاب يعد من أبرز ما ألف.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
محب الدين الحموي
|
نبذة:
الكتاب يتناول تاريخ الأدب في عصر المماليك ويعد لذلك من الكتب التي لا غنى عنها للباحثين في الأدب إذ ضمنه كثيراً من نماذج شعراء عصره وقدم تصويراً دقيقاً للحياة الأدبية آنذاك ولعل هذا الكتاب يعد من أبرز ما ألف.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
محب الدين الحموي
|
نبذة:
يهدف هذا الكتاب إلى بيان حقيقة الفصاحة، والعلم بسرها، ويقع الكتاب وسطًا بين الاختصار والإسهاب. ومن الفصول التي تناولها الكتاب فصل في: الأصوات، والحروف، والكلام، واللغة، ووجه تفضيل العرب على غيرهم، والكلام في الفصاحة، والكلام في الألفاظ المؤلفة، والأقوال الفاسدة في نقد الكلام، والفرق بين المنظوم والمنثور، وفيما يحتاج مؤلف الكلام إلى معرفته. ويعد الكتاب من المراجع المعتمدة في مجال البلاغة والأدب واللغة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
ابن سنان
|
نبذة:
هذا كتاب جامع لأصول وفنون الكتابة بكل أنواعها لاسيما الكتابة النثرية، رتبه مصنفه على مقدمة وعشر مقالات وخاتمة، فالمقدمة في مبادئ يجب تقديمها قبل الخوض في كتابة الإنشاء، والمقالة الأولى فيما يحتاج إليه الكاتب، والثانية في المسالك والممالك، والثالثة في ذكر أمور تشترك فيها أنواع المكاتبات والولايات وغيرهما، والرابعة في المكاتبات، والخامسة في الولايات، والسادسة في الوصايا الدينية والمسامحات والإطلاقات والطرخانيات وتحويل السنن والتذاكر وذكر نسخ من ذلك، والسابعة في الإقطاعات والمقاطعات وذكر نسخ من ذلك، والثامنة في الأيمان، والتاسعة في عقود الصلح والفسوخ الواردة على ذلك، والعاشرة في فنون من الكتابة يتداولها الكتاب ويتنافسون في عملها ليس لها تعلق بكتابة الدواوين السلطانية ولا غيرها، والخاتمة في ذكر أمور تتعلق بديوان الإنشاء غير أمور الكتابة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
القلقشندي
|
نبذة:
هذا كتاب جامع لأصول وفنون الكتابة بكل أنواعها لاسيما الكتابة النثرية، رتبه مصنفه على مقدمة وعشر مقالات وخاتمة، فالمقدمة في مبادئ يجب تقديمها قبل الخوض في كتابة الإنشاء، والمقالة الأولى فيما يحتاج إليه الكاتب، والثانية في المسالك والممالك، والثالثة في ذكر أمور تشترك فيها أنواع المكاتبات والولايات وغيرهما، والرابعة في المكاتبات، والخامسة في الولايات، والسادسة في الوصايا الدينية والمسامحات والإطلاقات والطرخانيات وتحويل السنن والتذاكر وذكر نسخ من ذلك، والسابعة في الإقطاعات والمقاطعات وذكر نسخ من ذلك، والثامنة في الأيمان، والتاسعة في عقود الصلح والفسوخ الواردة على ذلك، والعاشرة في فنون من الكتابة يتداولها الكتاب ويتنافسون في عملها ليس لها تعلق بكتابة الدواوين السلطانية ولا غيرها، والخاتمة في ذكر أمور تتعلق بديوان الإنشاء غير أمور الكتابة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
القلقشندي
|
نبذة:
يجمع هذا الكتاب علومًا شتى، أمْلته طبيعتان: طبيعة العصر وطبيعة المؤلف، فلقد كان العصر جامعًا لعلوم مختلفة وثقافات متعددة، ويعد ابن قتيبة في كتابه هذا الأول من نوعه الذي التزم أسلوبًا جديدًا من حيث الاختيار، ثم التبويب ثم الترتيب، وكان صاحب رسالة في تأليفه هذا الكتاب، قد أودعه كما يقول: طرقًا من محاسن كلام الزهاد في الدنيا، كما أنه لم يخل من نادرة طريفة، وفطنة لطيفة حتي لا يشعر القارئ بالملل. وقد حوى الكتاب موضوعات مرشدة لكريم الأخلاق، زاجرة عن الدناءة، ولم يكن هذا الكتاب وقفاً على طالب الدنيا دون طالب الآخرة، ولا على خواص الناس دون عوامهم، ولا على ملوكهم دون سوقتهم، بل وفى كل فريق منهم قسمه، ولكي يروح على القارىء من كد الجد. وضمن الكتاب نوادر طريفة وكلمات مضحكة تدخل في باب المزاح والفكاهة يقول: «مثل هذا الكتاب مثل المائدة تختلف فيها مذاقات الطعوم لاختلاف شهوان الآكلين». ومما اشتمل عليه الكتاب: كتاب السلطان: وفيه أخبار السلطان وسيرته وسياسته، وكتاب الحرب: وفيه الأخبار عن آداب الحرب ومكائدها، وكتاب: العلم والبيان، وكتاب الزهد: وفيه أخبار الزهاد، وغير ذلك.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
ابن قتيبة
|
نبذة:
يحتوي هذا الكتاب على ما يقرب من «5000» مثل من الأمثال العربية القديمة، سوى آلاف أخرى من الأمثال المولدة، وقد رتبه المصنف كتابه على أحرف المعجم ذاكرًا مضرب كل مثل ومورده، ومختتمًا للكتاب بذكر أقوال النبي - صلى الله عليه وسلم - وخلفائه الراشدين التي جرت مجرى الأمثال.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
الميداني
|